أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الْقَزَعِ كُلُّكُمْ رَاعٍ فَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، كانوا يَضْرِبُوننا على الشَّهادة والعَهْد ونحن صغار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عَقَّ عن الحسن والحسين كبشًا كبشًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم عن الغلام شاتان مكافئتان، وعن الجارية شاة الغلام مرتهن بعقيقته يذبح عنه يوم السابع، ويسمى، ويحلق رأسه إن أحب أسمائكم إلى الله عبد الله وعبد الرحمن فلا تُشْهدني إذًا؛ فإني لا أشهد على جور غدوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعبد الله بن أبي طلحة أحسنت ‌الأنصار، سموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي وُلِدَ لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فسماه إبراهيم أن زينب كان اسمها بَرَّة، فقيل: ‌تزكي ‌نفسها، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب أن ابنةً لعمر كانت يقال لها ‌عاصية، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جميلة مع ‌الغلام عقيقةٌ، فأهريقوا عنه دمًا، وأميطوا عنه الأذى إذا كان جُنْحُ الليل أو أمسيتم فكُفُّوا صبيانكم، فإن الشياطين تنتشر حينئذ كنت ألعب بالبنات عند النبي صلى الله عليه وسلم، وكان لي صواحب يلعبن معي يا أبا عُمَير، ما فعل النُّغَير قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك أو خيبر وفي سهوة عائشة ستر قول يوسف بن عبد الله بن سلام رضي الله عنهما : سماني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوسفَ، وأجلسني في حجره إذا أقر الرجل بولده طرفة عين فليس له أن ينفيه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قدم من سفر تُلُقِّيَ بصبيان أهل بيته لا تُسَمِّ غلامك رباحًا ولا يسارًا ولا أفلحَ ولا نافعًا