«إِنَّ أَبْغَضَ الرِّجَالِ إِلَى اللهِ الْأَلَدُّ الْخَصِمُ».
[صحيح]
-
[متفق عليه]
يُخْبِرُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ الله تبارك وتعالى يُبغِض مِن الناس شديدَ الخُصُومةِ وكثيرِها، الذي لا يَقبلُ الانقيادَ للحق، ويُحاولُ دفعَه بجَدَلِه، أو يخاصم بحق لكنَّه يُبالِغُ في الخصومة ويخرج عن حدِّ الاعتدال، ويجادل بغير علم.
أن الذي يحاج عن حق له وهو مظلوم بطريق الحجاج الشرعي، وأصول المرافعات الشرعية، فهذا لا بأس به، ولا تدخل في باب الخصومات المذمومة.ما هو الحجاج الشرعى و ما أصول المرافعات الشرعية فى المحاججة