يَحُثُّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم على صِلة الأقاربِ بالزيارة والإكرام البدني والمالي وغير ذلك، وأنها سببٌ في سَعة الرزق وطول العمر.
من فوائد الحديث
الرَّحِم هم الأقارب من جهة الأب والأم، وكلما كان أقرب كان أولى بالصلة.
الجزاء من جنس العمل، فمَن وَصَل رَحِمَه بالبر والإحسان، وَصَله الله في عُمْره ورزقه.
صلة الرحم سببٌ لِبَسْطِ الرِّزق وتوسيعه، وسببٌ لطول العمر، وإن كان الأجلُ والرزقُ محددًا إلا أنه قد يكون بركة في الرزق والعمر، فيفعل في عمره أكثر وأنفع مما يفعله غيرُه، وقيل زيادة الرزق والعمر زيادة حقيقية. والله أعلم.