عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
«الدُّنْيَا مَتَاعٌ، وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ».

[صحيح] - [رواه مسلم] - [صحيح مسلم - 1467]

الشرح

يُخْبِرُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ الدنيا بما فيها إنما هي شيءٌ يُتَمَتَّعُ به حينًا من الوقت ثم يزول، وأنَّ أفضلَ متاعِها الزوجةُ الصالحةُ، التي إذا نَظَرَ إليها سَرَّتْه، وإذا أَمَرَها أطاعتْه، وإذا غاب عنها حَفِظَتْه في نفسِها ومالِهِ.

الترجمة: الإنجليزية الأوردية الإسبانية الإندونيسية الأيغورية البنغالية الفرنسية التركية الروسية البوسنية السنهالية الهندية الصينية الفارسية الفيتنامية تجالوج الكردية الهوسا البرتغالية المليالم التلغو السواحيلية التاميلية البورمية التايلندية الألمانية اليابانية بشتو الأسامية الألبانية السويدية الأمهرية الهولندية الغوجاراتية القيرقيزية النيبالية اليوروبا الليتوانية الدرية الصربية الصومالية الطاجيكية الكينياروندا الرومانية المجرية التشيكية الموري المالاجاشية الإيطالية الكانادا الولوف البلغارية الأذربيجانية الأوكرانية الجورجية
عرض الترجمات

من فوائد الحديث

  1. جواز التَّمَتُّعِ بطَيِّبَاتِ الدنيا التي أحلَّها الله لعباده دون سَرَفٍ أو مَخِيْلَة.
  2. الترغيب في اختيار الزوجة الصالحة؛ لأنها عَوْنٌ للزوج على طاعة ربه.
  3. خير متاع الدنيا ما كان في طاعة الله أو أعان عليها.
المراجع
  1. صحيح مسلم (2/ 1090) (1467).
  2. بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (1/ 365).
  3. كشف المشكل من حديث الصحيحين، لابن الجوزي (4/ 129).
  4. نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، لمصطفى الخن وغيره (1/ 286).
تستعرض الآن النسخة الأحدث من صفحة هذا الحديث، ويمكنك أيضا الإطلاع على النسخة السابقة