عن عائشة رضي الله عنها مرفوعاً: «إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم»
[صحيح]
-
[رواه أبو داود وأحمد]
فضيلة حسن الخلق وأنه يبلغ بصاحبه في المنزلة عند الله وفي الجنة منزلة المداوم على الصيام وقيام الليل، وهما عملان عظيمان وفيهما مشقة على النفوس، وحسن الخلق أمر يسير.