«إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْعَبْدَ التَّقِيَّ الْغَنِيَّ الْخَفِيَّ».
بَيَّنَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ الله عزَّ وجلَّ يُحِبُّ بعضَ عباده،
ومنهم التقي: المُمْتَثِل لأوامر الله، المجتنب لنواهِيهِ.
ويُحِبُّ الغنيَّ: الذي استغنى عن الناسِ بالله عز وجل لا يَلْتَفِتُ إلى غيره.
ويُحبُّ الخفيَّ: المُتَواضِع، المُتَعَبِّد لربِّه، المُشتغل بما ينفعه، الذي لا يَهْتَمُّ أنْ يَعْرِفَه أحدٌ أو يَتَحَدَّث عنه بمدحٍ وثَنَاءٍ.
إثبات صفة المحبة لله –وهي على الوجه اللائق به-، وأنه يحب العبد الطائع.المراجع تحتاج تصحيح