عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «ليس شيءٌ أكرمَ على الله من الدعاء».
[حسن.] - [رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد.]
(ليس شيء أكرم على الله من الدعاء) لأنه عبادة، والعبادة هي التي خلق الله -تعالى- الخلق من أجلها، فالدعاء يدل على قدرة الله وعلى سعة علمه، وعلى عجز الداعي واحتياجه، لأجل هذا كان الدعاء من أكرم الأشياء على الله -جل وعلا-.