«وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ».
يَحْلِفُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بالله أنه لا يَسمعُ به أَحَدٌ مِن هذه الأمة، يَهوديٌّ أو نصرانيٌّ أو غيرُهما تَبْلُغُه دعوةُ النبي صلى الله عليه وسلم ثم يموت ولم يؤمن به إلا كان من أصحاب النار خالدًا فيها أبدًا.