«إِذَا مَرِضَ الْعَبْدُ أَوْ سَافَرَ كُتِبَ لَهُ مِثْلُ مَا كَانَ يَعْمَلُ مُقِيمًا صَحِيحًا».
[صحيح]
-
[رواه البخاري]
يُخبِرُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن فضل الله ورحمته، وأنَّ المسلمَ إذا كان من عادته أن يعمل عملًا صالحًا حال صحته وإقامته ثم حَصَلَ له عذر فمرض فلم يَقدرْ على الإتيان به، أو انشغل بالسَّفر عنه، أو أي عذر؛ فإنه يكتب له الأجر كاملًا، كما لو عَمِلَه في حال الصحة والإقامة.