عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا الْمُوجِبَتَانِ؟ فَقَالَ: «مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ النَّارَ»
[صحيح]
-
[رواه مسلم]
جاء رجلٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عما يوجب الجنة ويوجب النار، والموجبات هي الأمور التي أوجب الله عليها النار أو الرحمة، فأجابه رسول الله عليه الصلاة والسلام: أن موجب دخول الجنة أن يموت الرجل لا يشرك بالله شيئًا، وأن موجب النار أن يموت الرجل وهو يشرك بالله شيئًا.