عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الْأَنْصَارِيِّ رَضيَ اللهُ عنهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ مُعَافى فِي جَسَدِهِ، آمِنًا فِي سِرْبِهِ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا».
[حسن]
-
[رواه الترمذي وابن ماجه]
- [سنن ابن ماجه - 4141]
أخبر النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنه من أصبح منكم أيها المسلمون صحيحًا سالمًا في بدنه من العلل والأسقام، آمنًا في نفسه وأهله وعياله وطريقه غير خائف، عنده كفاية قوت يومه من الحلال؛ فكأنما جُمعت له الدنيا بأسرها.