«ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس».
[ضعيف]
-
[رواه ابن ماجه]
سَأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم أن يرشده إلى عمل إذا عمله أحبه الله وأحبه الناس،
فقال له صلى الله عليه وسلم: يحبك الله إذا تركت الفاضل من الدنيا، وما لا ينفعك في الآخرة، وتركت ما قد يكون فيه ضرر في دينك.
ويحبك الناس إذا زهدت بما في أيديهم من الدنيا؛ لأنهم يحبونها بطبعهم، ومن زاحمهم عليها أبغضوه، ومن تركها لهم أحبوه.