عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ المؤْمِنينَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا:
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مَا لَا يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ.

[صحيح] - [رواه مسلم] - [صحيح مسلم - 1175]

الشرح

كَانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم إذا جاء العَشر الأواخر من رمضان يَجتهد فيها بالعبادة والطاعة، ويُبالِغ في أنواع الخيرات وأصناف المَبَرَّات والعبادات أكثر مما يجتهد في غيره؛ وذلك لِعِظَم وفضل تلك الليالي، وطلبًا لليلة القدر.

الترجمة: الإنجليزية الأوردية الإسبانية الإندونيسية البنغالية الفرنسية التركية الروسية البوسنية السنهالية الهندية الصينية الفارسية الفيتنامية تجالوج الكردية الهوسا البرتغالية المليالم السواحيلية التايلندية بشتو الأسامية الأمهرية الهولندية الغوجاراتية النيبالية
عرض الترجمات

من فوائد الحديث

  1. الحث على الإكثار مِن البِرِّ ووجوه الطاعات في شهر رمضان عامة والعشر الأخيرة منه خاصة.
  2. العشر الأواخر من رمضان تبدأ من الليلة الحادية والعشرين إلى نهاية الشهر.
  3. استحباب اغْتِنَام الأوقات الفاضلة بالطاعات.
المراجع
  1. صحيح مسلم (2/ 832) (1175).
  2. كنوز رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (14/ 463).
  3. نزهة المتقين، لمجموعة من الباحثين (2/ 848).
  4. بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (2/ 339).
تستعرض الآن النسخة الأحدث من صفحة هذا الحديث، ويمكنك أيضا الإطلاع على النسخة السابقة