«الْعِبَادَةُ فِي الْهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ».
[صحيح]
-
[رواه مسلم]
أَرْشَدَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم في زمن الهَرْج والفتنة والقتل واختلاط أمور الناس إلى العبادة والتمسك بها، وأنّ أجرها كهجرة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وذلك لأن الناس يغفلون عنها، ويشتغلون عنها، ولا يتفرغ لها إلا أفراد.