كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَحِبُّ الْجَوَامِعَ مِنَ الدُّعَاءِ، وَيَدَعُ مَا سِوَى ذَلِكَ.
[صحيح]
-
[رواه أبو داود وأحمد]
كان النبي صلى الله عليه وسلم يستحب الأدعية الجامعة لخير الدنيا والآخرة مما لفظه قليل ومعناه كثير، ويكون فيه الثناء على الله تعالى، والأغراض الصالحة، ويدع ما عدا ذلك.