«إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا مَاتَ عُرِضَ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالعَشِيِّ، إِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ فَمِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَإِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَمِنْ أَهْلِ النَّارِ، فَيُقَالُ: هَذَا مَقْعَدُكَ حَتَّى يَبْعَثَكَ اللَّهُ يَوْمَ القِيَامَةِ».
[صحيح]
-
[متفق عليه]
أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن العبد إذا مات عُرِضَ عليه نُزُلُه ومكانه الخاص من الجنة أو النار، أول النهار وآخره؛ مكانه في الجنة إن كان من أهل الجنة، ومكانه في النار إن كان من أهل النار، ويُقال له:
هذا مقعدك الذي تبعث إليه يوم القيامة؛ وفي ذلك تنعيم للمؤمن، وتعذيب للكافر.