«لَا يَمْنَعَنَّ رَجُلًا مِنْكُمْ مَخَافَةُ النَّاسِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِالْحَقِّ إِذَا رَآهُ أَوْ عَلِمَهُ».
[صحيح]
-
[رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد]
خَطَبَ النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه ومما أوصى به أن لا يمنع المسلم مخافة ومهابة الناس وشوكتهم أن يترك قول الحق أو الأمر به إذا رآه أو علمه.