«اللهُمَّ، مَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَشَقَّ عَلَيْهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيْهِ، وَمَنْ وَلِيَ مِنْ أَمْرِ أُمَّتِي شَيْئًا فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ».
[صحيح]
-
[رواه مسلم]
دعا النبي صلى الله عليه وسلم على من ولي من أمر المسلمين الخاصة أو العامة شيئا قل أم كثر بأن يعامله الله بمثل ما عامل رعيته؛ فإن تعمد المشقة والتضييق عليهم بأن يشقق ويضيق الله عليه، وإن كان رفيقاً لينا رحيماً بهم بعدل وإنصاف بأن يرفق الله به ويرحمه.