بادئة الحديث...

عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِه، لَتَأْمُرُنَّ بِالمَعرُوف، وَلَتَنهَوُنَّ عَنِ المُنْكَر؛ أَو لَيُوشِكَنَّ الله أَن يَبْعَثَ عَلَيكُم عِقَاباً مِنْه، ثُمَّ تَدعُونَه فَلاَ يُسْتَجَابُ لَكُم».

الملاحظة
متن الحديث حسنه غير واحد من أهل العلم ولعل ذلك أقرب.
النص المقترح لا يوجد...

[ضعيف] - [رواه الترمذي وأحمد]

الشرح

يقسم النبي صلى الله عليه وسلم بالله الذي بيده نفسه وأنفس جميع العباد، (وذلك لأن الله هو الذي يملك الأنفس، وخيرها نفس النبي عليه الصلاة والسلام): فإما أن نأمر بالمعروف وبكل طاعة لله تعالى، وننهى عن المنكر وعن كل معصية لله تعالى، وإلا إذا تركنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فقد اقتربنا من أن يرسل الله علينا عذابا من عنده؛ عقابًا لنا على ذلك، ثم ندعوه فلا يستجيب لنا، مبالغة في العقوبة.

الترجمة: الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأوردية الإندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية تجالوج الهندية السنهالية الأيغورية الكردية البرتغالية السواحيلية
عرض الترجمات

معاني الكلمات

من فوائد الحديث

  1. الحلف بالله عند الأمور العظيمة.
  2. وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والتحذير من تركها.
  3. ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أسباب العقوبات وعدم استجابة الدعاء.
المراجع
  1. سنن الترمذي.
  2. مسند الإمام أحمد.
  3. بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (1/ 283).
  4. كنوز رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (4/ 91)،
  5. شرح رياض الصالحين، لابن عثيمين (2/ 449)،
  6. نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (1/ 215).