«ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأْتُوا منه ما استطعتم، فإنما أَهلَكَ الذين من قبلكم كثرةُ مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم».
[صحيح] - [متفق عليه]
المزيــد ...
アブー・フライラ(彼にアッラーのご満悦あれ)は言った:私はアッラーの使徒(彼にアッラーからの祝福と平安あれ)が、こう言うのを聞いた:「私が禁じたものは避け、私が命じたものは、あなた方のできる範囲でそれを行え。まことにあなた方以前の者たちを滅ぼしたのは、質問の多さと、預言者たちに対する彼らの相違だったからだ。」
アッラーの使徒(彼にアッラーからの祝福と平安あれ)は、以下のことを私たちに教示した:彼が私たちに禁じたことは、例外なく回避しなければならないこと。そして彼が私たちに命じたことは、出来る限り行わなければならないこと。 それから彼は、私たちが過去の民のようにならないため、私たちに注意をした。それは過去の民が彼らの預言者たちと意見を別にし、多くの質問をしたことにより、アッラーによって様々な形で滅ぼされたからである。私たちは彼らと同様のことをして、彼らが滅ぼされたように滅んでしまってはならない。
الإنسان له استطاعة وقدرة، لقوله: "e;مَا استَطَعْتُمْ"e; فيكون فيه رد على الجبرية الذين يقولون: إن الإنسان لا استطاعة له، لأنه مجبر على عمله، حتى الإنسان إذا حرّك يده عند الكلام، فيقولون تحريك اليد ليس باستطاعته، بل مجبر، ولا ريب أن هذا قول باطل يترتب عليه مفاسد عظيمة.تحذف
لا ينبغي للإنسان إذا سمع أمر الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يقول: هل هو واجب أم مستحبّ؟ لقوله: "e;فَأْتُوا مِنْهُ مَا استَطَعْتُمْ"e;.تحذف
ما أمر به النبي -صلى الله عليه وسلم- أو نهى عنه فإنه شريعة، سواء كان ذلك في القرآن أم لم يكن، فُيعمل بالسنة الزائدة على القرآن أمراً أو نهياً.تعدل: ما أمر به النبي -صلى الله عليه وسلم- أو نهى عنه فإنه شريعة، سواء كان ذلك في القرآن أم لم يكن.
الأمم السابقة هلكوا بكثرة المسائل، وهلكوا بكثرة الاختلاف على أنبيائهم.١٢ - وهذا الحديث قاعدة من قواعد الإسلام ويدخل تحته ما لا يحصى من الأحكام وهو موافق لقوله تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} [التغابن: 16].
الأمم السابقة هلكوا بكثرة المسائل، وهلكوا بكثرة الاختلاف على أنبيائهم.١٣ - وفيه: دليلٌ على حجية السنة وأنها المصدرُ الثاني من مصادر التَّشريع الإِسلامي .
الأمم السابقة هلكوا بكثرة المسائل، وهلكوا بكثرة الاختلاف على أنبيائهم.١٤ - ويدل الحديث أنَّ الأمر يدل على الوجوب إلا إذا دلَّ دليلٌ على الاستحباب، والنَّهي للتَّحريم إلا إذا دلَّ الدليلُ على أنه ليس للتحريم، بل للكراهة، أو ترك الأولى، والأصل في المحرمات المنع إلا للضَّرورة ، لقوله تعالى : {وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ }[الأنعام:119]، والأصل في الواجبات الامتثال إلا عند العجز ، لقوله تعالى : {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ }[التغابن:16]، وفي الحديث : صلِّ قائمًا، فإن لم تستطع فقاعدًا، فإن لم تستطع فعلى جنبٍ.
النهي لم يرخص في ارتكاب شيء منه، والأمر قيد بالاستطاعة؛ لأن الترك مقدور والفعل يحتاج إلى قدرة على إيجاد الفعل المأمور به.زيادة فائدة مهمة بالاستطاعة
النهي لم يرخص في ارتكاب شيء منه، والأمر قيد بالاستطاعة؛ لأن الترك مقدور والفعل يحتاج إلى قدرة على إيجاد الفعل المأمور به.لأن الترك مقدور (عليه)
الإنسان له استطاعة وقدرة، لقوله: "e;مَا استَطَعْتُمْ"e; فيكون فيه رد على الجبرية الذين يقولون: إن الإنسان لا استطاعة له، لأنه مجبر على عمله، حتى الإنسان إذا حرّك يده عند الكلام، فيقولون تحريك اليد ليس باستطاعته، بل مجبر، ولا ريب أن هذا قول باطل يترتب عليه مفاسد عظيمة.أرى حذف هذه الفائدة التي لن يحسن المتلقي العادي فهمها
الإنسان له استطاعة وقدرة، لقوله: "e;مَا استَطَعْتُمْ"e; فيكون فيه رد على الجبرية الذين يقولون: إن الإنسان لا استطاعة له، لأنه مجبر على عمله، حتى الإنسان إذا حرّك يده عند الكلام، فيقولون تحريك اليد ليس باستطاعته، بل مجبر، ولا ريب أن هذا قول باطل يترتب عليه مفاسد عظيمة.يقترحوتحسين هذه الفائدة
لا ينبغي للإنسان إذا سمع أمر الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يقول: هل هو واجب أم مستحبّ؟ لقوله: "e;فَأْتُوا مِنْهُ مَا استَطَعْتُمْ"e;.أرى حذفها
النهي عن كثرة السؤال، قد قسم العلماء السؤال إلى قسمين: أحدهما: ما كان على وجه التعليم لما يحتاج إليه من أمر الدين، فهذا مأمور به ومن هذا النوع أسئلة الصحابة. والثاني: ما كان على وجه التعنت والتكلف وهذا هو المنهي عنه.لو وضع ضمن الشرح
المنهي عنه يشمل القليل والكثير، لأنه لا يتأتّى اجتنابه إلا باجتناب قليله وكثيره، فمثلاً: نهانا عن الرّبا فيشمل قليله وكثيره.يحذف
الإنسان له استطاعة وقدرة، لقوله: "e;مَا استَطَعْتُمْ"e; فيكون فيه رد على الجبرية الذين يقولون: إن الإنسان لا استطاعة له، لأنه مجبر على عمله، حتى الإنسان إذا حرّك يده عند الكلام، فيقولون تحريك اليد ليس باستطاعته، بل مجبر، ولا ريب أن هذا قول باطل يترتب عليه مفاسد عظيمة.يحذف
ما أمر به النبي -صلى الله عليه وسلم- أو نهى عنه فإنه شريعة، سواء كان ذلك في القرآن أم لم يكن، فُيعمل بالسنة الزائدة على القرآن أمراً أو نهياً.يحتاج إلى إعادة صياغة ويمكن يقال: ان ما أمر الله به رسوله أو نهى عنه يجب امتثاله؛ فإن السنة من الوحي، قال تعالى: وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
كثرة المسائل سبب للهلاك ولا سيّما في الأمور التي لا يمكن الوصول إليها مثل مسائل الغيب كأسماء الله وصفاته، وأحوال يوم القيامة، لاتكثر السؤال فيها فتهلك، وتكون متنطّعًا متعمّقًا.كأسماء الله وصفاته = أسماء الله وصفاته ليست من الغيب إلا الكيفيات؛ ويمكن يقال: المسائل التي لم تقع ونحو ذلك
الأمم السابقة هلكوا بكثرة المسائل، وهلكوا بكثرة الاختلاف على أنبيائهم.إضافة من " فتح الباري " لابن حجر رحمه الله