«إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مَا يَتَبَيَّنُ مَا فِيهَا، يَهْوِي بِهَا فِي النَّارِ أَبْعَدَ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ».
[صحيح]
-
[متفق عليه]
حَذَّرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم من التساهل بالكلام، وإنَّ الإنسان ليتكلم بالكلمة لا يتدبَّرُها، ولا يتأمَّلُها، ولا يتفكَّرُ في عاقبتِها، ولا يظن أنها تؤثِّر شيئًا؛ ولكنها عند الله قبيحة وعظيمة؛ فيَنزِل بها ويسقُط في النار أبْعدَ ممّا بين المشرق والمغرب.