بادئة الحديث...

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه مرفوعاً: "ألا أخبركم بما هو أَخْوَفُ عليكم عندي من المسيح الدجال؟ قالوا: بلى يا رسول الله، قال: الشرك الخفي، يقوم الرجل فيصلي فَيُزَيِّنُ صلاته لما يرَى من نَظَرِ رَجُلٍ".

الملاحظة
وروى أحمد بنحوه رقم 11252
النص المقترح لا يوجد...

[ضعيف] - [رواه ابن ماجه]

الشرح

أخبر النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة بما يخافه عليهم أشد من خوفِه فتنة الدجال وهو الشرك في النية والقصد، ثم مثل له بأن يقوم الرجل يصلي فيحسن صلاته لما يَرى من نظر الناس إليه، وهو الشرك الخفي بالنية، وهو مبطل لأجر العمل.

من فوائد الحديث

  1. الرياء أخوف على الصالحين من فتنة الدجال.
  2. شدة خطر الرياء على صاحبه لخفائه وعسر التخلص منه وقوة الداعي إليه.
  3. الحذر من الشرك الخفي في جميع الأعمال.
  4. بيان خطر المسيح الدجال والتحذير منه.
  5. إخفاء العمل الصالح من أسباب السلامة من فتنة الرياء.
  6. أهمية الإخلاص لله تعالى في جميع الأعمال.

معاني بعض المفردات

الترجمة: الإنجليزية الأوردية الإسبانية الإندونيسية الأيغورية البنغالية الفرنسية التركية الروسية البوسنية السنهالية الهندية الصينية الفارسية الفيتنامية تجالوج الكردية البرتغالية السواحيلية
عرض الترجمات
المراجع
  1. سنن ابن ماجه
  2. فتح المجيد شرح كتاب التوحيد، لعبد الرحمن التميمي (ص370).
  3. القول المفيد على كتاب التوحيد، لابن عثيمين (2/ 131).
  4. الملخص في شرح كتاب التوحيد، لصالح الفوزان (ص288).
  5. الجديد في شرح كتاب التوحيد، لمحمد القرعاوي (ص326).
  6. التمهيد لشرح كتاب التوحيد، لصالح آل الشيخ (ص397).