عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ».
[صحيح]
-
[رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه]
المستشار الذي طلب منه المشورة والرأي الأصلح أمين فيما يُسأل عنه من الأمور، فلا ينبغي له أن يخون المستشير بإظهار المفسدة للمستشير وكتمان المصلحة عنه، وبناءً عليه فلا يستشير الإنسان من كانت له مصلحة تعارضه في الأمر المستشار فيه، وينبغي كونه مجربًا أو عالمًا بذلك الأمر.