عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قِيلَ لَِرسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ النِّسَاءِ خَيْرٌ؟ قَالَ: «الَّتِي تَسُرُّه إِذَا نَظَرَ، وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَرَ، وَلَا تًُخَالِفُهُ فِي نَفْسِهَا وَمَالِهَا بِمَا يَكْرَهُ».
[حسن]
-
[رواه النسائي وأحمد]
سُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل النساء؟ فقال: التي تفرح زوجها إذا نظر إليها لحسنها ظاهرًا، ولحسن أخلاقها باطنًا، ودوام اشتغالها بطاعة الله تعالى والتقوى، وتطيعه فيما أمر أي بما لا يكون فيه معصية لله تعالى، ولا تخالفه في نفسها إذا دعها للفراش، ولا في مالها إن احتاج منه أو بأن تنفقه فيما لا يحل الإنفاق فيه ونحو ذلك.