«يُصَلُّونَ لَكُمْ، فَإِنْ أَصَابُوا فَلَكُمْ، وَإِنْ أَخْطَئُوا فَلَكُمْ وَعَلَيْهِمْ».
[صحيح]
-
[رواه البخاري]
بيّن النبي صلى الله عليه وسلم أن من أمَّ الناس وصلى بهم الفريضة من الأمراء وغيرهم، فإن صلوا الصلاة لوقتها وأتموا الركوع والسجود فهي صحيحة لكم ولهم، وإن أخطأؤوا فصلاتكم صحيحة وعليهم الخطأ والإثم، ولا إثم على المقتدي إذا جهل بالأمر.