كُنْتُ نَذَرْتُ فِي الجَاهِلِيَّةِ أَنْ أَعْتَكِفَ لَيْلَةً فِي المَسْجِدِ الحَرَامِ، قَالَ: «فَأَوْفِ بِنَذْرِكَ»، متفقٌ عليه، وفي لفظٍ لمسلمٍ: «يومًا».
[صحيح]
-
[متفق عليه]
سأل عمر بن الخطاب رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم أنه نذر في الجاهلية أن يعتكف ليلة - وفي لفظ يوما- في المسجد الحرام، فهل يفي بنذره الذي حصل منه في الجاهلية؟ فأمره صلى الله عليه وسلم أن يوفي بنذره.