«عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَا أَحَبَّ وَكَرِهَ، إِلَّا أَنْ يُؤْمَرَ بِمَعْصِيَةٍ، فَإِنْ أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلَا سَمْعَ وَلَا طَاعَةَ».
[صحيح]
-
[متفق عليه]
أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالسمع والطاعة والقبول والانقياد لولي الأمر المسلم فيما يأمر به، سواء كان أمره مما نحب أو نكره، إلا أن يؤمر المسلم بمعصية الله فإنه لا سمع ولا طاعة في هذه المعصية فقط.