عن بُريدة رضي الله عنه:

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يَتَطَيَّر.

الملاحظة
ليت الحديث نقل كله كما عند أبي داود ففيه فوائد
النص المقترح عن عبد الله بن بريدة ، عن أبيه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يتطير من شيء، وكان إذا بعث عاملا سأل عن اسمه، فإذا أعجبه اسمه فرح به ورئي بشر ذلك في وجهه، وإن كره اسمه رئي كراهية ذلك في وجهه، وإذا دخل قرية سأل عن اسمها، فإن أعجبه اسمها فرح ورئي بشر ذلك في وجهه، وإن كره اسمها رئي كراهية ذلك في وجهه.
الملاحظة
والحديث صحيح رواه أحمد برقم 22946
النص المقترح لا يوجد...
الملاحظة
قد يستغنى عنه بهذه الأحاديث من الموسوعة: https://hadeethenc.com/ar/browse/hadith/3422#:~:text=%D8%B7%D9%8A%D8%B1 https://hadeethenc.com/ar/browse/hadith/3383#:~:text=%D8%B7%D9%8A%D8%B1 https://hadeethenc.com/ar/browse/hadith/3416#:~:text=%D8%B7%D9%8A%D8%B1
النص المقترح لا يوجد...

[فيه ضعف] - [رواه أبو داود]

الشرح

كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم لا يتطير ويتشائم من جهة شيء من الأشياء؛ كما كان يفعل أهل الجاهلية كانوا يتشأمون بالطيور فإن أخذت ذات اليمين تبركوا بها ومضوا في سفرهم وحوائجهم، وان أخذت ذات الشمال رجعوا عن سفرهم وحاجتهم وتشاءموا بها.

من فوائد الحديث

  1. كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يتطير، من أي شيء، بل يفعل الأسباب و يتوكل على الله.
  2. الطيرة والتشاؤم من سوء الظن بالله تعالى، والفأل من حسن الظن بالله.
  3. التطير من الشرك الأصغر، فإنه لا يأتي بالخير إلا الله ولا يدفع الشر إلا الله.

معاني بعض المفردات

الترجمة: الإنجليزية الأوردية الإسبانية الإندونيسية الأيغورية البنغالية الفرنسية التركية الروسية البوسنية السنهالية الهندية الصينية الفارسية تجالوج الكردية الهوسا البرتغالية
عرض الترجمات
المراجع
  1. - سنن أبي داود، سليمان بن الأشعث السِّجِسْتاني تحقيق: محمد محيي الدين عبد الحميد: المكتبة العصرية.
  2. - كنوز لمجموعة من الباحثين.
  3. - صحيح الجامع الصغير وزياداته، الألباني، دار المكتب الإسلامي، بيروت، لبنان.
  4. - نزهة المتقين بشرح رياض الصالحين، تأليف مصطفى سعيد الخن-مصطفى البغا-محي الدين مستو-علي الشربجي-محمد أمين لطفي-مؤسسة الرسالة-بيروت –لبنان، الطبعة الرابعة عشرة 1407.
  5. - القول المفيد على كتاب التوحيد- محمد بن صالح بن محمد العثيمين- دار ابن الجوزي، المملكة العربية السعودية- الطبعة: الثانية, محرم 1424هـ.